طالبة بجد :)..تلخص تلك الكلمة الحالة هذه الايام..هذا لا يعنى انى كنت طوال الفترة السابقة طالبة "بهزار" لكن هذه الايام بالذات زاد الموضوع فيها عن ما الفته..فى هذا الوقت من كل عام يتطور الوضع ويزيد عن ما ألفته من حيث ضغط الوقت والاحداث الدراسية المتسااارعة بشكل يفوق قدرتى على التصديق ..عموما سأنسى كل ذلك الان..فانا الان اكتب التدوينة التى اخط مسوداتها منذ فترة ليست بالقليلة ولا اكملها ابدا..سأكلمها الان اذن
اخترت ان لا اكتب عن اشياء كثيرة وددت لو كتبت عنها ..لن اكتب عن 6 ابريل ولا عن 4 مايو..ولا عن وفاة نسرين رحمها الله التى لم أرها سوى مرة واحدة ولكنى عرفت بل وتعلمت منها الكثير..لن اكتب عن صباح حكم العسكرية وما حدث فى الهايكستب وعن أشباه الأدميين الذين انتشروا هناك حينها تحت مسمى ظباط أمن..ولا عن الخط العربى الذى ربما ساكتب عنه فى وقت لاحق..ولا عن اشياااء كثيرة مختلفة الاتجاهات..
لكنى ساكتب عن ماذا بعد
عنا
عن الامل القادم
عن دورنا الذى قليلا ما نجهله..أحيانا ما ننساه ونغفل عنه.. نستصغره او لا نعطيه حقه مرات أخرى
عن روح الانسان التى لا يمكن قهرها الا اذا اراد هو ذلك
سأحدثكم كما حدثت نفسى..فالأمر لا يحتمل مزيدا من الغفلة ..لكنه لاشك يحتاج لمزيد من العزم
-----------
دعم مزدوج
عندما نؤمن بقضية ما بل ونتضامن معها..عندما تصبح جزءا منا ونحن جزء منها..نبحث حولنا عن اى سبيل لدعمها بكل ما أوتينا من قوة..نسقط هذا على القضية العسكرية..وما صدر من احكام جائرة مستبدة..ونوسع المجال ليشمل الفساد الكامل بمعناه الواسع ..كل صوره واساليبه..الانسداد السياسى..الركود الاقتصادى..كل ما يتنافى مع العدالة الاجتماعية..وصور اخرى كثييرة لنظام لا بقاء له..نرفضه جميعا..نحلم بان يصبح وطننا يوما ما افضل..نريد ان يكون الانسان فيه انسانا بحق..نقاوم هذا النظام لان بقاؤه يعنى باختصار نهاية لاى حلم يتعلق بنهضة لهذا البلد على اى مستوى..قاومه خيرت الشاطر..قاومه حسن مالك..قاومه احمد شوشة وعصام حشيش واخوانهم جميعا..حاكمهم محكامة ظالمة اصدرت احكاما جائرة..هم يتقبلون الامر باباء وصبر ليس جديدا عليهم ولا على اصحاب الدعوات الصادقين..نحسبهم كذلك
جميعنا معهم..نشعر بهم..الجميع يرغب فى تقديم الدعم..نجد امامنا اتجاهين اولهما الدعم المباشر للقضية باعلان رد فعل جاد وواضح تجاهها ..نشرها واقامة وحضور فعاليات وتظاهرات تخصها ..رعاية الاسر نفسها والتخفيف عنها..والدعاء لهم قبل كل ذلك..
اما ثانى الاتجاهين فهو دعما يصلح لكل القضايا لكنه يصلح لنا كأصحاب فكرة اسلامية اصلاحية بشكل أخص..وهو دعم الفكرة والقضية الاصلية فى حد ذاتها والعلم على ذلك بل والاجتهاد والابداع فيه
أن نكون بالخارج لما هم من اجله بالداخل
بفهم..باخلاص..بابداع
هذان النوعان من الدعم لا غنى لأحدهما عن الاخر..بل ان كلاهما اصلا يصب فى اتجاه الاخر بشكل مستمر..اباءنا فى "طره" وأسرهم يقدمون تضحية غالية أثق ان الله سيجزيهم عليها خير الجزاء..ولكن لتأخذ تلك التضحيات وثباتهم أمامها مكانا على أرض الواقع وتأثيرا فعلينا بمزيد من العمل..فالمسألة كما هى صبر ساعة..فهى فهم وعمل ساعة أيضا..ليس عمل بألية "سد الخانة" بل عمل بوعى وابداع وصبر لا نهاية لهم..

لنخلص كما لم نخلص من قبل
ونفكر كما لم نفكر من وقبل
لنعمل كما لم نعمل منقبل
ولنتقن كما لم نتقن من قبل
وندعو كما لم ندعو من قبل
لنحب كما لم نحب من قبل
ونبذل كما لم نبذل من قبل
نشارك كما لم نشارك من قبل
لنكن أوسع قلبا وأفقاًُ
لا تدعوا تلك الكلمات تهيئ لكم ان ما أقصد أمرا كبيرا ومشاريعا ضخمة فوق العادة..فهى مع اهميتها ليست اصل ما اقصد..ما اعنيه بكلماتى العمل صغر او كبر..حتى خطواتنا المبتدأة..حتى زهراتنا واشبالنا..مشاركتنا السياسية والاجتماعية ..اوساط العمل والعائلة..انا وانت وانتم..جميعنا فردا فردا..الكثير من المشاريع والمبادرات الجادة فى الاوساط والمجالات المختلفة تلقى نجاحا اذا صدقت النية وأحسن التخطيط والعمل..
لن نبخل على جماعتنا بأراءنا..ولا بتخيلاتنا المستقبلية..ولا بالنقد البناء
اخترت ان لا اكتب عن اشياء كثيرة وددت لو كتبت عنها ..لن اكتب عن 6 ابريل ولا عن 4 مايو..ولا عن وفاة نسرين رحمها الله التى لم أرها سوى مرة واحدة ولكنى عرفت بل وتعلمت منها الكثير..لن اكتب عن صباح حكم العسكرية وما حدث فى الهايكستب وعن أشباه الأدميين الذين انتشروا هناك حينها تحت مسمى ظباط أمن..ولا عن الخط العربى الذى ربما ساكتب عنه فى وقت لاحق..ولا عن اشياااء كثيرة مختلفة الاتجاهات..
لكنى ساكتب عن ماذا بعد
عنا
عن الامل القادم
عن دورنا الذى قليلا ما نجهله..أحيانا ما ننساه ونغفل عنه.. نستصغره او لا نعطيه حقه مرات أخرى
عن روح الانسان التى لا يمكن قهرها الا اذا اراد هو ذلك
سأحدثكم كما حدثت نفسى..فالأمر لا يحتمل مزيدا من الغفلة ..لكنه لاشك يحتاج لمزيد من العزم
-----------
دعم مزدوج
عندما نؤمن بقضية ما بل ونتضامن معها..عندما تصبح جزءا منا ونحن جزء منها..نبحث حولنا عن اى سبيل لدعمها بكل ما أوتينا من قوة..نسقط هذا على القضية العسكرية..وما صدر من احكام جائرة مستبدة..ونوسع المجال ليشمل الفساد الكامل بمعناه الواسع ..كل صوره واساليبه..الانسداد السياسى..الركود الاقتصادى..كل ما يتنافى مع العدالة الاجتماعية..وصور اخرى كثييرة لنظام لا بقاء له..نرفضه جميعا..نحلم بان يصبح وطننا يوما ما افضل..نريد ان يكون الانسان فيه انسانا بحق..نقاوم هذا النظام لان بقاؤه يعنى باختصار نهاية لاى حلم يتعلق بنهضة لهذا البلد على اى مستوى..قاومه خيرت الشاطر..قاومه حسن مالك..قاومه احمد شوشة وعصام حشيش واخوانهم جميعا..حاكمهم محكامة ظالمة اصدرت احكاما جائرة..هم يتقبلون الامر باباء وصبر ليس جديدا عليهم ولا على اصحاب الدعوات الصادقين..نحسبهم كذلك
جميعنا معهم..نشعر بهم..الجميع يرغب فى تقديم الدعم..نجد امامنا اتجاهين اولهما الدعم المباشر للقضية باعلان رد فعل جاد وواضح تجاهها ..نشرها واقامة وحضور فعاليات وتظاهرات تخصها ..رعاية الاسر نفسها والتخفيف عنها..والدعاء لهم قبل كل ذلك..
اما ثانى الاتجاهين فهو دعما يصلح لكل القضايا لكنه يصلح لنا كأصحاب فكرة اسلامية اصلاحية بشكل أخص..وهو دعم الفكرة والقضية الاصلية فى حد ذاتها والعلم على ذلك بل والاجتهاد والابداع فيه
أن نكون بالخارج لما هم من اجله بالداخل
بفهم..باخلاص..بابداع
هذان النوعان من الدعم لا غنى لأحدهما عن الاخر..بل ان كلاهما اصلا يصب فى اتجاه الاخر بشكل مستمر..اباءنا فى "طره" وأسرهم يقدمون تضحية غالية أثق ان الله سيجزيهم عليها خير الجزاء..ولكن لتأخذ تلك التضحيات وثباتهم أمامها مكانا على أرض الواقع وتأثيرا فعلينا بمزيد من العمل..فالمسألة كما هى صبر ساعة..فهى فهم وعمل ساعة أيضا..ليس عمل بألية "سد الخانة" بل عمل بوعى وابداع وصبر لا نهاية لهم..

لنخلص كما لم نخلص من قبل
ونفكر كما لم نفكر من وقبل
لنعمل كما لم نعمل منقبل
ولنتقن كما لم نتقن من قبل
وندعو كما لم ندعو من قبل
لنحب كما لم نحب من قبل
ونبذل كما لم نبذل من قبل
نشارك كما لم نشارك من قبل
لنكن أوسع قلبا وأفقاًُ
لا تدعوا تلك الكلمات تهيئ لكم ان ما أقصد أمرا كبيرا ومشاريعا ضخمة فوق العادة..فهى مع اهميتها ليست اصل ما اقصد..ما اعنيه بكلماتى العمل صغر او كبر..حتى خطواتنا المبتدأة..حتى زهراتنا واشبالنا..مشاركتنا السياسية والاجتماعية ..اوساط العمل والعائلة..انا وانت وانتم..جميعنا فردا فردا..الكثير من المشاريع والمبادرات الجادة فى الاوساط والمجالات المختلفة تلقى نجاحا اذا صدقت النية وأحسن التخطيط والعمل..
لن نبخل على جماعتنا بأراءنا..ولا بتخيلاتنا المستقبلية..ولا بالنقد البناء
ونتوقع منها استيعابا لتلك الاراء..مرونة لا غنى عنها..تفكيرا اعمق فيما هو قادم
اعلم ان الامر ليس بهذه البساطة وان القضية اوسع واعمق..لكنى اتمنى ان لا يدفعنا هذا الاتساع للبحث عن الحلول السريعة او للاستسلام لليأس..بل يدفعنا لمزيد من الاجتهاد..فلم يعد هناك مكانا للكسل ولا لليأس ولا للجمود..
اما رسالتى اليهم..الى أحلى عيلة
فلقد كتبت الكلمات السابقة فى محاولة منى لتذكير نفسى بها وتقبل كثير من الاحداث التى تجرى حولنا..فحالى بدون رؤياكم المستمرة كحال جزء انفصل عن كله الذى يجد فى صحبته السكينة..
احن لكم دوما
افتقد كل ركن فى الزيارة وكل كلمة وكل نصيحة وكل وجه..افتقد ابائى جميعا حتى حين اراهم..
سيجمع الله الغائبين قريبا..أقرب مما نتخيل..اثق فى ذلك..واتمنى ان نكون حينها ممن وفقهم الله لما يحب..للمحاولة والعزم والصبر الذى افتقد الكثيرمنه..للتفكير والابداع والعمل..
فتجدوننا بالخارج لما انتم من اجله بالداخل
تجدوننا بالخارج نحبكم..نحلم بكم..ندعو لكم
تجدوننا بالخارج
كما لم نكن من قبل

اعلم ان الامر ليس بهذه البساطة وان القضية اوسع واعمق..لكنى اتمنى ان لا يدفعنا هذا الاتساع للبحث عن الحلول السريعة او للاستسلام لليأس..بل يدفعنا لمزيد من الاجتهاد..فلم يعد هناك مكانا للكسل ولا لليأس ولا للجمود..
اما رسالتى اليهم..الى أحلى عيلة
فلقد كتبت الكلمات السابقة فى محاولة منى لتذكير نفسى بها وتقبل كثير من الاحداث التى تجرى حولنا..فحالى بدون رؤياكم المستمرة كحال جزء انفصل عن كله الذى يجد فى صحبته السكينة..
احن لكم دوما
افتقد كل ركن فى الزيارة وكل كلمة وكل نصيحة وكل وجه..افتقد ابائى جميعا حتى حين اراهم..
سيجمع الله الغائبين قريبا..أقرب مما نتخيل..اثق فى ذلك..واتمنى ان نكون حينها ممن وفقهم الله لما يحب..للمحاولة والعزم والصبر الذى افتقد الكثيرمنه..للتفكير والابداع والعمل..
فتجدوننا بالخارج لما انتم من اجله بالداخل
تجدوننا بالخارج نحبكم..نحلم بكم..ندعو لكم
تجدوننا بالخارج
كما لم نكن من قبل

ياااااااااه عود احمد يا اسماء
ReplyDeleteوحشتينىوالله كمدونة يعنى
ممممممممممممممم
لا اعلم لم شعرت اننى ساجد جوا مختلفا لهذة التدوينة او موضوعا مختلفا
ولكن هكذا نحن
تسيطر علينا الاشياء فلا نملك الا ان نفكر فيها
ونتعمق
لذا
فقد تناولتى ما يسيطر عليكى فى تلك الاونى
برؤية مختلفة
وبنظرةتفائلية ودعوية كالعادة
يصلح لنا كأصحاب فكرة اسلامية اصلاحية بشكل أخص..وهو دعم الفكرة والقضية الاصلية فى حد ذاتها والعلم على ذلك بل والاجتهاد والابداع فيه
رائعة تلك الجملةيا حبيبة
جزاكى الله خيراا
مبسوطا انى اول تعليق
وانا بنام ع الكيبورد كدة
احبك فى الله
بصى بقى يا آنسة أسماء
ReplyDeleteأنا حاليا مسافرة رايحة على حاجة كدا اسمها إمتحان يقال يعنى إنو مهم
دعواتك
مقريتش التدوينة طبعا كلها لأن كلامك دايما بيبقى عايز دماغ مش لاقياها حاليا
فمطلوب منك يا ستى
1- الدعاء ضرورى جدا للأهمية نظرا إنى بحمد الله مذاكرة كوووووووووويس جدا
2
-
لو حضرتك فضيتى التلات تبلغينى( مجتش على دقيقة هتخسريها يا سمسم.... فدايا
ووعد أول ما أرجع هقرأالتدوينة بتمعن كدا , لإن إنتى بتتعبينى معاكى شوية فى موضوع الإدراك دا
سلالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالام
ده ايه التجليات دي
ReplyDeleteيا كتكوتة
قصدي يا باشمهندسة
جزاكي الله خيرا يا اسماء
غالبا او دائما ما تعطيني ما ابحث عنه و افتكر اني قلتها قبل كده هنا برده
بص انا معنديش تعليق معين على كلامك
بس و الله لأني كنت بفكر في حاجة كده لما اشوفك اقولها لك ان شاء الله
و لما احترت كالعادة و جدت تدوينتك دي
ربنا ما يحرمني منك
اني احبك في الله
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ReplyDeleteهذه اول زياره لى لمدونتك
أولا جزاكم الله عنا خير الجزاء فيما قولتى واستفدته من كلماتك بصدق وليس
نفاق منى
ثانيا وفقكم الله فى امتحانتك وزقكم الثبات والسدسد فى الاجابه والتفوق باعلى الدرجات ان شاء الله
ثالثا أعدكم ان شاء الله بعد ما رايت من كلمات أن لن تكون زياراتى تلك الاخيره فانا اؤمن بفكره وقضيه وسادعمها ونشر الفكر جزء منها
أعتذر على الاطاله
أخوك
د/أبا يحيى وادم
تدوينة رائعة يا أسماء تسناهل كل الوقت ده
ReplyDeleteدعواتك
سناء
أولا السلام عليكم
ReplyDeleteثانيا : جأت لك بنبأ هام و عاجل
لقد وجدت في مدونتك و تدويناتك انك من مدوني الأخوان ولذالك
أطلب منكي الرد علي أبشع تسألات علي الأخوان المسلمين
نحن
شباب مصر ,, نرجو الردود
شباب مصر ,, نريد أن نفهم
شباب مصر ,, نريد حلا او جواب
شباب مصر ,, نرجو الردود
http://so7bah.blogspot.com/
و عموما شكر للأستجابة ان أستجبتم
و شكرا علي الصمت أذا صمتم
احمد كجول
السلام عليكم
ReplyDeleteأختي
ربما أول مرة أخط على مداونتك , و لكنها ليست الأولى التي أدخل عليها , فهي من وجهة نظري متميزة و جادة
و ما دعاني للرد هذه المرة هو شعوري بالتوافق العجيب فكأنما تأخذين الكلام من على لساني
تدوينتك هذه في الصميم, و فيها الكثير
وفقك الله ,
أختك
م/ هاجر
السلام عليكم ورحممة الله وبركاته
ReplyDeleteبصراحة البوست رائع جدا
تقبلى مرورى
جميله جدا....
ReplyDeleteبس ياريت تغيرى (SlIDE)
علشان كل الى يدخل يدون يفتكر انتكاسة الحكومه والخطأ الدستورى يسب الحكومه ويغتابها ودا مينفعشى علشان مينفعشى نغتاب حد زى عمو مبارك دا راجل صالح ربنا يخليها ويجيب العلاوه.
هههههههههههههههههههههههههههههههه
الاخت اولا مبروك للوالد وهنيئا للابطال خلف الاسوار لعل الله ابتلاهم بهذا ليرفع درجاتهم فى الاخرة ولعل كما يقول الشاعر مابين طرفة عين وانتباهتها يغير الله من حال الى حال لا احد يدرى من المحبوس لعل الظالمين هم المحبوسون وليس اخواننا واساتذتنا الكرام ارجو الايتوقف نشاطك التدوينى لمجرد خروج الوالد ولا الانشطه المتواكبه مع هذا التدوين ولعل نصر الله يكون اقرب ممانتصور حاتم ثابت
ReplyDeleteشيمووءة
ReplyDeleteانا بردو على فكرة كنت دايما اتخيل انى هكتب حاجة غير كده
بس حسيت ان هوه ده اللى عاوزه اكتبه
وبمتعبير ادق
اللى محتاجة اكتبه
وبنظرةتفائلية ودعوية كالعادة
دعوية كالعادة ممكن
لكن تفاءلية كالعادة
اتمنى يكون التفاؤل هو عادتى فعلا
واياكم
وشدى حيلك
فى رسوم وتخطيط وجداريات وترميم و..و...
كل الحاجات الحلوة اللى ورانا
:)
------
فزلوكة
لما شفت التعليق دعتلك على فكرة
بس لما كلمتينى نسيت اسالك عملتى ايه
انتى عملتى ايه؟؟
يارب يكون كويس
حنا اتفقنا
اخلص 18
نتقابل 19 ان شاء الله
فرجه قرييييب
سلماية
ReplyDeleteواياكم يا سلمى
وهوه ممكن يكون تفسير اللى بتقوليه ده ان احتياجتنا بتكون متقاربة فى احيان كتير
فاللى محتاجة اكتبه
بيكون مقارب ليكى
والتفسير التانى ان انتى واحدة طيبة وبتحبى تظبطينى فى الكلام
:)
أحبك الله الذى أحببتنى فيه
سلااام سلاااام يا صاحبـى
اهوه حاجة طلعت عارفاها
:)
------
أبا يحيى وأدم
واياكم والمسلمين
وجزاكم الله خيرا على زيارة المدونة وعلى الدعاء كمان والحمد لله ان التدوينة كانت مفيدة بالنسبة لك
وفقكم الله وايانا
سناء
ReplyDeleteربنا يجازيكى خير يا بنتى
بترفعى روحى المعنوية
دعواتك انتى كمان
كان نفسى تجلنا انهارده
عملت حاجة كده ملخبطة لازم تدوقيها
ولو انى هخاف عليكى
بس لو مجربتش فيكى هجرب فى مين
:D:D
---------
أم عمارة
اولا جزاكى الله خيرا على التشجيع
ثانيا سعدت بزيارتك وبتعليقك
ثالثا بأه
هل انت هاجر بتاعتنا
هاجر فنون
ولا هاجر تانية
فى الحالتين انتظر زياراتك وتعليقاتك دائما
:)
قلب الأسد
ReplyDeleteجزاكم الله خيرا
----
أبو بكر حمدى
جزاكم الله خيرا
اذا كان السلايد بيعمل كدا
يبقى كويس
اصل غيبة الحكومة دى فى ظنى ليها اجر
----
حاتم ثابت
جزاكم الله خيرا
واثقة من ذلك..وواثقة انه الله سيعينهم ويقدر لهم الخير وان الفرج قريب
واقرب مما نتصور
لكن اتمنى ن نكون ممن جعلهم الله سببا ووقهم للقيام بدور..دور صغير فى الصرح الكبير
لم افكر فى التوقف عن التدوين ولا اظننى سافكر ان شاء الله
تجدوننا بالخارج لما أنتم من أجله بالداخل
ReplyDeleteكلمة أثرت فيه
جزاك الله خيرا
هذه المره الاولى التى اعلق فيها على كلماتك الراقيه الجميله
ReplyDeleteالتى عبرت بصدق عما نحن بحاجه اليه
للا اجد تعليق يليق بك اختى فى الله اسماء
احبك فى الله
وادعو الله ان يسدد خطوك ويسدد خطانا جميعنا
كلماتك ليست كالكلمات هى كلمات احدى فتيات الاخوان الفاهمات الواعيات
فهنئا لنا بكى وهنيأ انك لى انى دخلت هذه المدونه
التى احسبك واحسب كلماتك على خير
ولا ازكى على الله احدا
اختك عاشقه الاقصى
أكيد أفكارك جميله
ReplyDeleteدمتم بخير
حبيبتي أسماء
ReplyDeleteيا الله !!!
لو تعلمين كم أثرت في هذه الكلمات!!!
لا أجد لك عندي سوى دعوات أسال الله أن يتقبلها وأن يجعل كل حرف في ميزان حسناتك
وجزاك الله عنا خيرا
------------
مفتقداكي جدا
بحق..
ReplyDeleteصنعتِ يومي!
أثرت فيّ نشاطًا وحماسة للعمل
((لـ.... كما لم نـ.... من قبل
....
لنكن أوسع قلبا وأفقاً))
رائعة حقًا تلك العبارات
...
بإذن الله.. لن يطول غيابهم
فالفجر آن له أن ينبلج
...
لكِ تحية
والسلام
الزميلة الفاضلة ... كنت أعرج على الكثير من المدونات، فلمحت مدونتكم، ولمحت من بين السطور لمحة حزن ... أنا أعلم تماما أنها عند كل حر يحب هذا الوطن ويكره الظلم ...
ReplyDeleteأحيكم أختي على سطوركم
أخوكم
http://abohabeba.blogspot.com/
يسعدنا ويشرفنا مروركم على مدونتنا