من حوالى ساعة تقريبا
انتهى يوم 21 مارس معلناً عن بداية يوم جديد
الأحد 22 مارس
يوم جديد يحمل معه ذكرى غالية
يوم ميلاد أبى الحبيب
ففى هذا اليوم يكمل أبى _حفظه الله_عامه الرابع والخمسين
هو ثالث يوم ميلاد لأبى على التوالى يقضيه غائبا عن البيت
حاضراً فى قلوبنا
هنا..دونت عن أول تلك الاعوام
وهنا..كان ثانيها
وها انا ذا أدون عن ثالثها..لأقول لأبى
كل عام وانت الى الله أقرب وعلى طاعته أدوم
كل عام وانت أبى الذى لا تكفى كلمات لتعبر عن فضله على
بارك الله فى عمرك..وأخلص قلبك..وتقبل منك..وأحسن عملك..وأقر عينك
وجازاك_وأمى_ بخير ما جازى به والدين عن ابنتهما
أحن وكم يؤرقنى حنينى
وتبقى أنت أغلى من عيونى
أحن -عبد القادر قو... |
....
....
الايام لا تتكرر وان تكررت الأحداث
فاليوم وان كان مر مثله مرتين فى العامين الماضيين
الا انه مختلف
فكل يوم يمر يجعلنا نرى الامور بشكل اوضح واعمق
وجدت ذلك واحببت ان اشرك أبى واشرككم فيه
فى التدوينة القادمة ان شاء الله
والى أن يأتى وقتها
دعواتكم
....
نعم أختي أسماء
ReplyDeleteويبقون أغلى من عيوننا
ويبقى الحلم
أغلى من عيوني
ويبقى
الأمل أغلى من عيوني
ويبقى
الفرح
ويبقى
ويدوم
لا أدري أي كلمات تقال .. ففي بعض المواقف .. يبقى الصمت ابلغ من كل الكلم!
ReplyDeleteبارك الله بكِ أختي وبارك بأباكِ ورده الله لكم سالماً غانماً...
دمتِ وأهلكِ جميعاً بكل الخير..!
ولله لاتوجد كلمات تقال في ذلك المقام
ReplyDeleteإلا حسبنا الله ونعم الوكيل
نعم قرأنا تدوينات العامين الماضيين وما كنا نتمني قراءة ثالثة
ولكنه
حال الظالمين من حقدهم علي خصومهم
ولكن يوم من الدنيا او شهر او حتي سنة او العمر كله
وزنه وقيمته ايه في يوم مقداره الف سنة مما تعدون
يومها عند من لا يظلم مثقال ذرة ترد المظالم وتؤخذ الحقوق
فصبرا ال ياسر
حسبنا الله ونعم الوكيل
ربنا يقرب البعيد
ReplyDelete...
كان اله فى عونكم
ReplyDeleteولانجد الاكلام د.الانصارى لتحية هولاء الابطال
لولا أني رأيتُهم لقلت إنه مجرد وهمٍ أو هُراء أو خيال.. ظلال نورية لجيل الصحابة الكرام، جمعوا بين خصلتين عظيمتين من خصالهم الكبيرة: الهجرة والنصرة. فلم يكن منهم مهاجرون وأنصار، بل كانوا مهاجرين أنصارًا
رجال.. رجال لو تحدث عنهم كتاب قديم، لقلنا إنها مبالغة من مبالغات كتب القصص والطبقات والمناقب.. لكنهم يعيشون "الآن" في الحاضر والمستقبل، فهاهم أولاء أمامك نماذج حيّة من الشوق الملتهِب والفاعلية العظيمة.. فأكرِمْ بهم وأنعِمْ من شباب وكهول.. أحيَوْا فينا أمل الحياة، ومدّونا بيقين الشروق الجديد.. فكانوا مصداقا لكلمات النبوة، في أنّ الله سينصر هذا الدين نصرا عالَميًّا، حتى لا يبقى بيتُ وَبَرٍ ولا مدَر إلا دخله بعز عزيز أو ذل ذليل..
فك الله أسره ورده اليكم سانما غانما يارب
ReplyDeleteكل التحية
كل عام وهو إلى الله أقرب وأعاده الله إليكم سريعا سالما
ReplyDeleteوجزاكم وإياه ثواب صبركم
أبى
ReplyDeleteأحبك قدرَ حجارِ السجون
وقدرَ الفراق
وقدر هطولِ دموعِ العيون
وقدر شعوبٍ
أمام الطغاةِ تحبُ السكون
***
فصبراً أبى..
سَيَقبلُ قلبى بكلِ الجديد
حتى تهل بشائرُ نصرٍ
على ثغرها بسمةٍ من بعيد
.
اقتطفت تلك الابيات من قصيدتك
.
أكرمك الله وأعزك
وأكرم بكى والدك
ربنا يارب يرجعه بالسلامه
ReplyDeleteويكفيكي بجد فخرا ان هذا ابيكي
ربنا يرجعهولك بالسلامه
ReplyDeleteقريب جدا
امين
يارب ياذا الجلال والإكرام يا أرحم الراحمين اجمعهم مع بعضهم قريبا يارب العالمين يا كريم
ReplyDeleteحسبنا الله ونعم الوكيل
رشاش وفل
يارب ياذا الجلال والإكرام يا أرحم الراحمين اجمعهم مع بعضهم قريبا يارب العالمين يا كريم
ReplyDeleteحسبنا الله ونعم الوكيل
رشاش وفل
ساندوا المدون أحمد محسن الذي أعتقل للمرة الثانية بواسطة جهاز أمن مبارك
ReplyDeleteتضامن مع المدون أحمد محسن ورفاقه وطلاب جامعة الفيوم المضطهدين
لا للظلم ولا للقهر ولا للإستعباد
إننا في رابطة مدوني الفيوم نطالب جميع اصحاب الضمائر الحية بعدم الإستسلام لسياسة التخويف المتبعة لدي نظام أمن مبارك والمقاومة السلمية حتى أخذ جميع حقوق الوطن المهدرة
http://www.freefayoum.blogspot.com
ساندوا المدون أحمد محسن الذي أعتقل للمرة الثانية بواسطة جهاز أمن مبارك
ReplyDeleteتضامن مع المدون أحمد محسن ورفاقه وطلاب جامعة الفيوم المضطهدين
لا للظلم ولا للقهر ولا للإستعباد
إننا في رابطة مدوني الفيوم نطالب جميع اصحاب الضمائر الحية بعدم الإستسلام لسياسة التخويف المتبعة لدي نظام أمن مبارك والمقاومة السلمية حتى أخذ جميع حقوق الوطن المهدرة
http://www.freefayoum.blogspot.com
منتدى شباب الإخوان المسلمين
ReplyDeleteفك الله اسر استاذنا الكبير وجعله الله فى ميزان الحسنات ان شاء الله وكله بثوابه السجن بثوابه والحزن بثوابه والدمع بثوابه وربنا يثبتنا على طريقه يجب ان نتذكر دائما ان الفجر قادم وانه كلما اشتد سواد الليل كان ذلك ايذانا بطلوع الفجر
ReplyDelete