يا أهلنا في غزة .. نحن معكم

Thursday, June 28, 2007

بحثاً..عن مشروعى فى الحياة


لا أعلم ان كان هذا العنوان هو الأنسب لهذه التدوينة ام لا..ربما السطور القادمة ستوضح ذلك..

فى نهاية أيام الدراسة وبداية كل أجازة أجلس مع نفسى واشوف هعمل ايه؟؟وايه هيكون أولى من ايه؟؟ واشيل واحط الى ان اصل للصيغة النهائية ..دوماً اواجه صعوبة فى الاختيار..وفى تحديد الاولويات بشكل صحيح..كنت أرجع ذلك الى أن كلها أبواب استفادة او خير وان الطبيعى االختيار بينهم يكون صعب..وان الطبيعى بردو انى احاول اسدد واقارب بين ما اختاره..ولكن فى السنة الأخيرة بدأت أفهم شيئا مختلفا وبدأ تفكيرى يأخذ منحى اخر وشعرت ان المشكلة والحيرة التى اراها ليست متعلقة بصعوبة الاختيار وكثرة الاتجاهات بقدر تعلقها بانى مازلت لا املك اجابة محددة عن بعض التساؤلات على رأسها


ما هو مشروعك فى الحياة؟

أو ممكن بصيغة أخرى؟


ما هى البصمة التى تودين تركها؟

حقيقة كونية

من عظمة الله جل وعلا اننا حين ننظر ونتامل فى أجزاء الكون وتفاصيله الصغيرة والكبيرة لن نجد ولو الكترون متناهى فى الصغر فى ذرة متناهية هى الاخرى فى جزئ صغير فى عنصر فى مادة الا وله وظيفة ودور لا بد له من القيام به..وكأن الانشطة الكونية صرحاً عظيماً لكل صغير وكبير مكان ليملؤه فيه ولا يمكن لغيره ان يقوم بهذا الدور ولا ان يملأ فراغه..فكل شيئ خلق بمقدار

ايه علاقة ده بالموضوع؟؟

العلاقة انى طالما خلقت فالمؤكد ان لى دوراً صغر او كبر لن يستطيع غيرى ملؤه..خلقنى الله وهيأنى له..مشروع أستطيع تقديمه للاسلام ولرسالتى فى اعمار هذا الكون..ممكن نقول طريق للدرجة التى احلم بها فى الجنة..

لا اقصد بكلمة مشروع ما تتركه من انطباع انى اقصد دورا ضخم بل من الممكن انه يكون من أبسط الامور واصغرها..ولكنه دورى الذى أعددت له وان بدا بسيطاً..

أحياناً أحدث نفسى بان كل شيئ أقوم به لن يقوم به غيرى..فمثلا اجد نفسى ابنة وعليّ بر والدى ولن يقوم بهذا عنى أحد..ولى أخوات فى الله أحلم بان اكون لهم أختا بصدق ولن يقوم بهذا عنى أحد..ولى جماعة اقوم بدور من خلالها ولن يقوم به عنى احد (الا عندما اكون غير مؤهلة له) ووجدتنى طالبة ادرس ولى واجبات دراسية وتطوير لنفسى فى مجال دراستى لن يقوم به عنى احد وربما اصبح بعد ذلك اماً لأبناء على تربيتهم ولن يقوم بهذا الدور عنى احدا وهكذا ادوار الحياة المختلفة..

فاجد نفسى امام احتمال من اثنين..

الأول..خلاص هيه دى بصمتك او مشروعك فى الحياة ان تقومى بأدوراك بشكل صحيح..
الثانى..لأ مش خلاص..وان عليك السعى للقيام بادوراك نعم ولكن ربما يكون أحدها او بعض منها أو مجالا أخر غيرها_حسب قدراتك_ هو ذلك المشروع الذى تبحثين عنه ..والذى يجب ان تظلى فى بحثك عنه حتى تجديه..

الى الان اجد نفسى اميل للاحتمال الثانى وان السبق الحضارى الشامل الذى نحلم بان نعيده لاسلامنا لا يكفيه الاحتمال الأول وحده..

لا اعلم ان كنت استطعت توصيل المعنى وما أشعر به بشكل واضح أم لا؟؟
ولكن أظن أن اكثر من سيشعر بتلك التدوينة اما اللى زى حالاتى ولا يزال يبحث عن ذلك المشروع او من نجح فى ان يصل بعد طول بحث..

عموماً..شاكونى بأرائكم وتجربتكم..وسأجد فيها-ان شاء الله-ما يعيننى وغيرى على ما نبحث عنه او يوجهنى الى طريقة أخرى فى التفكير..

----------------


عاوزة اعتذر للاخوة والاخوات أسماء(همسة قلم) -أمل (اصرار) -محمود سعيد(ابن اخ) -جهاد (النجمة الصامدة) -امام الجيل

لانهم بعتولى تاجات منذ فترة ولم اجبها حتى الان..

معلش يا جماعة

28 comments:

Alaa said...

ايه الكلام الكبير ده ؟
:)

بجد عجبني كلامك في موضوع ان في حاجات في الدنيا محدش هيعملها غيرك زي بر الوالدين و اهتمامك باخوتك و كده
وجهة نظر جميلة

الواحد فعلا بيستفيد من المدونات و تعدد الافكار

المهم
انا بصراحة لست مشجعا لان كل واحد فينا يفكر انه اتخلق لسبب
و متفهمنيش غلط
هو أكيد ان كل واحد فينا اتخلق لسبب
لكن تفكيرنا بالطريقة دي ممكن يخلينا نفضل طول عمرنا ندور على السبب و مش لاقيينه و هو قدام عينينا و ممكن يكون اقرب حاجة لينا

احنا نشتغل و ننجز و نسعى و نتقي ربنا في عملنا ده
و ساعتها هنحس بالسبب ده
يعني نبدأو بعدين نفكر
مش العكس

تحياتي

منة الله said...

اسماء

فوز مبارك

حصلت مدونتك على المركز الخامس

ضمن اكثر 10 مدونات تاثيرا في قرائها

:)

http://www.6ef.blogspot.com/

سناالإسلام said...

حبيبتى أسماء
أؤيدك تماما فأناأعتقد أن الله عزوجل منح كل فرد فينا ميزة أو موهبة خاصة جدا لا توجد فى سواه وعلى كل فرد فينا أن يكتشف تلك الميزة ويستغلها وينميها ولكن أصعب ما فى الأمر أن نعرف ما تلك الميزة فأنا منذ سنين وأنا أحاول أبحث داخلى عنها ومازالت أبحث ولم أعرفها بعد
جزاك الله كل خير....موضوع رائع

mo'men mohamed said...

لكل منا دوره فى الحياه
فالله لم يخلق الإنسان عبثا او لعبا
ولكن هذا الدور وتلك الوظيفة نحن من يحدد حجمها وقيمتها ومدى تاثيرها فى حياتنا وحياة الأخرين حتى اذا جاء اجلنا بقية تلك البصمة مدى الحياة
السلام عليكم

جهاد خالد said...

أختي الحبيبة أسماء
ذكرتني تدوينتكِ هذه بموقف قريب الحدوث
عندما اخبرتني صديقة بقولها
(أنا خُلقت لأشاهد)
فرددت
(خلق الله المسرح والكراسي ونحن من نختار أنلعب دورا أم نشاهد)

إذا فلا أحد خلق ليشاهد
وعندما قال الله عز وجل
(وما خلقت الانس والجن الا ليعبدون) وفهمنا نحن معنى العبادة انه اعمار الارض لا العبادات المشروعة فقط
ولم نجد في حديث او اية ان الله خلق البعض لهذا الدور
وجعل البعض الاخر (يشاهد) حينها كان يجب على كل عاقل واعٍ
أن يبحث ويبحث
ويكد ويتعب
ويبذل ويسعى
.........
جميل أختي قناعتكِ بأنه الاختيار الثاني
فبهذا ترقى الامم
بالسعي لا بالمكوث في المكان
.........
عني شخصيا.. وجدت لي أدوارا عدة تحت الاختيار الاول
واهتديت أخيرا الى دوري الذي كنت ابحث عنه حيث الاختيار الثاني
أتمنى من الله عز وجل أن يعينني ويسدد خطوي
وان يرزقكِ ما تقوم به النهضة على كتفك
.........
بوركتِ حبيبتي
ومبروك الفوز في تصويت المدونات الاكثر تاثيرا

belal said...

أنا غير مقتنع بالأهداف البعيدة جدا
ولكني مقتنع بالخطوات القصيرة على الأقل في مثل سني
فأنا أجرب هذا وهذه وذاك وذلك
قد تكون نهاية الأشياء تماما عكس ما خططنا له ..
لأن في الخطوات القصيرة تظل الطرق تزداد وضوحا
...
مثلا أنا أدرس هندسة ..نعم أحب الهندسة لكنني من الممكن ألا أعمل في المجال الهندسي ..لكني مقتنع تماما بإختياري الهندسة
..
التدوين أنا أدون حاليا ..لماذا أنا لست من محبي الصحافة ولم ولن أفكر أن أصبح كاتبا لكني مقتنع تماما بالتدوين
..

belal said...

فأنا أعتبر نفسي مثل من يحاول تثبيت شئ ما على مستوى
فهو يظل يميل به يمينا ويسارا لكي يصل للإتزان
قد يقع هذا الشئ أثناء محاولة تثبيته وقد يظل متزنا ثم يقع
وقد يتزن ويظل كذلك وندعو الله أن نكون كذلك
قد يكون العيب في الشئ فيغير الشخص الشئ أو العيب في المستوى فيغير المستوى
..
أتمنى تكونى فكرتي وصلت
...

مشروع انسان said...

فعلا صراع كبير بين ان يكون الانسان فقط نفسه ويكون محقق لدائرته التى وضع فيه ووضعته الاقدار بها وبين ان يكون شيئا مميزا وتجربة مميزة من المفروض والطبيعى ان يحقق الانسان فى نفسه المبادئ تلك الاساسية ولكن قليل هم من يضيفون للحياة ويصبحوا طاقة فعالة ومحركة كثير من تركوا الحياة بدون ان يذكر لهم اسم ولا فعل رحلوا كما جاءوا ولكن قليل من اثروا وحفروا اسمهم فى الحياة وتركوا من خلفهم ما يدل على مرورهم على هذه الحياة

جهاد خالد said...

شاركونا

باستنتاجاتكم حيث العبرة والقصص
بمعلوماتكم حيث المسابقة
بآرائكم حيث التصويت
(كل ذلك وأكثر ضمن سلسلة (قدوات

فقط على .. بـنـاتـيـت
www.banateet.blogspot.com

محمود سعيد said...

يا رب


وأنا كمان يا رب

-------------------
تاج إيه أنا نسيت :-)

Anonymous said...

بجد يا جماعة جزاكم الله خيرا

لانى مكنتش متخيلة ان المعنى وصلكم كده

وفهمتم اصدى ايه بالظبط

انا قلت هدخل سريع وارد بس لقيت ردودكم عاوزة ارد عليها براحتى

وللأسف كمبيوترى الرائع بمر بازمة نفسية هتخلص انهارده مساءا ان شاء الله

وانا داخلة الان من بره

المهم مساءا اول م الكمبيوتر ييجى ان شاء الله هتجدوا ردى على تعليقاتكم المميزة

بس بجد يا منة فزت؟؟
سبحان الله
مكنتش متخيلة خالص انى ممكن افوز
بس اقدار
الدنيا لسه فيها خير والله
:)

الـفجـريـــة said...

أخ علاء

جزاكم الله خيرا

يمكن مختلفة مع حضرتك فى انى مقتنعة انى كل واحد فينا
لكن اتخلق ليضيف اضافة محدش تانى يعرف يعملها

لكن مؤيدة لنقطة ان عمر مبحثنا عن بصمتنا او عن ما نقدم يوقفنا او يعطلنا عن العمل المتاح والانجاز

نهائياااا

لأنه بكده هيصبح نوع من الانعزال فى دائرة البحث بلا ادنى اثر على الواقع العملى

هما خطين متوازيين او بصورة ادق كلاهما يوصل للأخر..اوحنا بنشتغل بنعرف نفسنا اكتر وما يمكننا تقديمه والتميز فيه

الـفجـريـــة said...

حبيبتى سناء

على قدر الثمرة التى ستتحقق عندما نصل اليها ونقدم بها شيئا عظيما ان شاء الله
على قدر ما يتطلب البحث عنها صبراً واصراراً

تعالى انتى بس عندنا وبعدين ندور براحتنا ان شاء الله
:)

الـفجـريـــة said...

أخ مؤمن

متفقة مع حضرتك

هوه ممكن حجمها الظاهرى لا نحدده يعنى حد وظيفته وبصمته تبدو فى امر كبير والاخر وظيفته صغيرة

لكن معناها الحقيقى بامكاننا تحديده طبعا
فرب دور يبدو صغيرا ويؤدى كما يجب
فيفوق اثره الكثيييير

الـفجـريـــة said...

حبيبتى جهاد

واهتديت أخيرا الى دوري الذي كنت ابحث عنه

طيب الحمد لله
عقبال اللى لسه ان شاء الله
:)

اما عن كلامك الاول
فالاختيارت فعلا امامنا
ولكننا احيانا نقنع انفسنا
ان ليس فى الامكان ابدع مما كان
ونعيش على هذا الاستقرار الظاهرى
مشاهدين
مع اننا كاصحاب فكرة اسلامية
اولى بان نصنع الاحداث
ونكون جزءا فعالا ومؤثرا فيها
ربنا يكرمك
:)

الـفجـريـــة said...

أخ بلال

وصف قريب جداا جدا مما اعيشه حاليا

فأنا أعتبر نفسي مثل من يحاول تثبيت شئ ما على مستوى

بالظبط


محاولات وكل منها اكتشاف لجديد فى انفسنا
حتى الدراسة نفسها احدى هذه التجارب
لعلها تكون اكثرها استقرار او اطولها مدة الى الان

من اهم اسباب التفكير فى الموضوع ده والتدوينة دى هى تلك التجارب
خفت ان تكون تجربة هنا وتجربة هناك واحداها تنجح والاخرى تمر
والوقت يمر هوايضا
وقلت كده مش هينفع
ممكن يكون استعجال منى
هوه غالبا كده

الفكرة وصلت تماما
جزاكم الله خيرا

الـفجـريـــة said...

امام الجيل

هى دى النقطة
ان تمر وترحل دون ان تترك شيئ

ادعو الله ان استمر ونستمر جميعا فى محاولتنا لتقدين شيئ

اصل انا بتخيل اكيد من الناس اللى رحلوا ولم يتركوا لهم بصمة من حاول وبحث وفكر ولكنه جاله وقت ومل واستسهل ان يعيش بشكل عادى تماما

فيا رب يثبتنا ويعيننا جميعا ويوفقنا لما يحب ويرضى

الـفجـريـــة said...

أخ محمود

اذا كان على الوصول لما نبحث عنه جميعاً

فيا رب كلنا
وكل شباب وبنات المسلمين

يااارب

صاحب البوابــة said...

بصراحة

اجابات من أفضل ما قرأت

تحياتي اختاة

وارجو ان تستمري في طريقك

همسة قلم said...

مررت من هنا

:)

محمد السيد..مش حاسكت said...

أولا ... كل أجازة وانت طيبة ...

ثانيا .... كل واحد وله دور ... ده قدر ربنا كتبه علينا ... لكن إحنا كتير مش بنحس بالدور ده .. وساعات بيكون في إيدنا نعمل حاجات كتير .. ومش بنكتشف ده غير بعد فوات الأوان ...

علي قد ما تقدري ... عيشي في كل مكان وفي كل وقت الدور والمشروع اللي يحتاجه ...

تحياتي .. ودعواتي ...

Anonymous said...

عارفة يأسماء بمناسبة موضوع الدور الذي يلعبه كل منا في الحياة تذكرت قول الرسول الكريم حين كان الصحابة يعدون لشي بعض اللحوم قال (ص) "وعلى جمع الحطب" ....... ما أقصده هو أنه أيا كان المشروع الذي يشغل الانسان -وهل هناك أعظم من الدور أو المشروع الذي كان يشغل الرسول- فلا يجب أن ينسى قيمة العطاء والتواضع والقيام حتى بأبسط الادوار من أجل نجاح المشروع الأكبر.علمتني الحياة ألا استهين ابدا بانسان جعل مشروعه في الحياة أن يبر والديه واسرته وجيرانه وزملاءه. عم الشباب

AbdElRaHmaN Ayyash said...

كلام راااائع جدا جدا
جزاكم الله خيرا
لكن الفكرة ان الاهتمام بالمشروع او الانجاز قد يطغى على ترتيب العمل او تدرجه
بمعنى .. ننظر لحكومة مسلمة مثلا
فقد يتجاهل بعضنا بعض الخطوات اللازمة .. فيتأخر الانجاز كثيرا
لذلك .. تدرجي :)*:)
بس و الله تدوينة روعة
و سلااام

الـفجـريـــة said...

صاحب البوابة

لم افهم معنى كلمة اجابات

لو قصدت التدوينة فجزاكم الله خيرا

ولو قصدت تعليقات القراء

فمتفقة مع حضرتك جدا


أسموءة
:)
فينك يا بنتى
وحشانى جدا
مرورك اسعدنى
:)

Anonymous said...

اخ محمد السيد

صحيح ومتفقة فى نقطة ان الانسان يكون فى اماكنه المختلفة صاحب دور يقوم به وباتقان لكن الى جانب ده لا يمنعنا ان يكون احد الادوار دى او حاجة الى جانبهم هى مشروع مميز لي اقدمه للاسلام بشكل خاص..هذا ما اقصد

Anonymous said...

عم الشباب

اولا..جزاكم الله خيرا يا عمو على الاهتمام بالمدونة والمرور عليها

ثانيا..متفقة مع حضرتك تمامااا فى ان العطاء والتواضع والقيام بادوار بسيطة لانجاح المشروع الكبير هو دور فى حد ذاته وانه لا يلزم ان يكون دورا وحكاية كبيرة جدا عشان نبقى قدمنا شيء

الانسان الذى جعل مشروعه في الحياة أن يبر والديه واسرته وجيرانه وزملاءه ويحاول ان يسعد من حوله انسان رائع ومنبع صافى للعطاء

ولكن دعنا نتخيل مجتمعا مليئ بهذا النموذج فقط اى الاحتمال الاول الذى ذكرته وننظر لمقياس قيام الحضارات..

الحضارة تقوم على ذلك المد فى جميع الاتجاهات الثقافية والاجتماعية والدينية والسياسية
كيف سينمو هذا المجتمع من الناحية الحضارية

اقصد بكلامى انى لا استهين بهذا النموذج ابدا بل احيانا تكون قدرته على العطاء واخلاصه للجميع تدعو للاعجاب الشديد والتقدير ولكنى ارى انه مينفعش يكون كلنا كده وفقط..لازم يكون فى ناس تتميز فى دور من ادوارها يشكل خاص او تضيف لادوارها مجال تستطيع به القيام باضافة حضارية للمجتمع الذى تعيش فيه وللدين الذى تنتمى اليه ممكن يكون فنون او ادب او تميز علمى او فكرى ..ممكن يكون موقف بعينه او علامات وبصمات على طول حياة الانسان او اى مجال ودور صغر او كبر

Anonymous said...

أخ عبد الرحمن

انا مع التدرج تماما
لان بدونه غالبا تتكون نتائج غير ثابتة ولا تتمتع بالنضج
لان فى مراحل منها لم تتم

بيكون اجمل لما التدرج يصحبه طموح

بس المثال اللى ذكرته بخصوص الدول الاسلامية اعم شوية من اللى اصدى عليه فى التدوينة وهو المشروع الفردة

MoHaMmAd said...

أنا مع أخويا عبد الرحمن عياش فى مسألة التدرج دى كانت تايهة يا عبدو والله بس الحمد لله ذكرتنا بيها ....ومجهود رائع والله فى البوست ده ...أهنيكى